عندما تشتعل نيران الحب
طرق الحزن باب قلبي
كنت أترقبه والسكون يعم الغرفه
حينها علمت أنها النهاية
ولم يعد لي خيار
تسلقت جدران الكهف
أردت الذهاب
أردت الهروب
لكن لم أستطع
سكن الحزن بعمقي
وأصبح رفيق دربي
كل يوم يرهقني
لكن كنت أتعلق به أكثر
فستغل ضعفي
وأخبرني أني لم أسطتع لعوده
سألته لماذا؟
قال أنت من إستسلمت اولا
وكان من واجبك أن تحاربني
قلت وإذا كان بيدي لحاربتك
لكن الغاب لم يعد بها أشجار
أردت أن أقطف ما تبقى من ازهار
فلم أجد سوى أشواك جرحتني
فأرجوك لا تسألني فلم يعد للجواب معنى
ولا لندم رحمه
فتركني أكمل ما تبقى
لعلى هذا الماضي ينسى