محمد طاهر Admin
الابراج : عدد المساهمات : 1936 تاريخ الميلاد : 25/09/1977 تاريخ التسجيل : 04/12/2009 العمر : 47 الموقع : https://ibneldelta.ahlamontada.com العمل/الترفيه : الانترنت
| موضوع: اركان الصلاه وسنن الصلاه الجمعة أكتوبر 22 2010, 18:07 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم ايها الاعضاء الكريم من العيب ان تكون مسلم ولا تعرف ما الفرق بين اركان الصلاه وسنن الصلاه وعيب اما تكون شاب عندك 20 سنه ومش عارف الفرق بينهم وتبقي عارف وحافظ كلمات البوم المغني فلان عن ظهر قلب بجد شئ مؤسف أركان الصلاة سبعة عشر: 1) النية: وهي عمل قلبي، فالنطق بها باللسان ليس بفرض، فلوترك قول: نويت أن أصلي الظهر أو العصر مثلًا واستقبل القبلة وكبّر ونوى فيالتكبيرهذه النية: (نويت أن أصلي فرض الظهر) مثلًا صحت صلاته، وأما إذا نوىبالقلب قبلالتكبير ولم تحضره النية أثناء التكبير لم تصحّ صلاته عند الإمام الشافعيلأنالنية عنده مع التكبير، وكذلك لا تصح الصلاة إن قال بلسانه: أصلي فرضالظهر وغفلعنها في قلبه عند التكبير. > والأمر الضروري في النية هو أن يقصد فعل الصلاة. > وأن يعيّن الصلاة التي لها سبب كالعيد والخسوف والصلاةالتي لها وقت كالضحى. > وأن ينوي الفرضية إن كانت الصلاة مفروضة، أي أن ينويبقلبه أنه يصلي الظهر المفروضة مثلًا، فلو نوى بقلبه صلاة الظهر فقط منغير أنيستحضر الفرضية فلا تصح صلاته عند بعض الشافعية، وقال بعضهم تصح الصلاةبدونها. وكلّذلك يجب استحضاره أثناء التكبير. > ولا يجب عند الإمام مالك رضي الله عنه أن تكون النيةمقترنة بالتكبير، فلو نوى الصلاة التي يصليها قبل التكبير بقليل صحتالصلاة عنده،أي أنه لو نوى بقلبه ثم كَبَّر تكبيرة الإحرام صحت الصلاة. 2) وتكبيرة الإحرام: أي قول الله أكبر بحيث يسمع نفسه فلايصح التكبير إن لم يسمع نفسه جميع حروفه، وكذلك بقية الأركان القوليةيشترط أنينطق بها بحيث يسمع نفسه. والأركان القولية خمسة: أ_ تكبيرة الإحرام أي قول الله أكبر عند افتتاح الصلاة. ب_ وقراءة الفاتحة. ج_ والتشهد الأخير. د_ والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الجلوس الأخير. هـ_ والسلام وهو ءاخر أركان الصلاة وهو قول: السلام عليكم. فوائد تتعلق بتكبيرة الإحرام ينبغي معرفتها: 1) يشترط أن لا تمد الباء من كلمة أكبر بحيث يكون اللفظأكبار فإن هذا لا تنعقد الصلاة به، لأن أكبار في اللغة جمعُ "كَبَر" وهوالطبل الكبير، فإن قال ذلك وكان جاهلًا بالمعنى لم تصحَّ صلاتُه، فإن كانعالمًابالمعنى وقال ذلك عمدًا كفر والعياذ بالله، فليحذر ذلك في الأذان أيضًافقد نصالشافعية والمالكية على أن ذلك كفر مع العلم بالمعنى والتعمّد للنطق. 2) ويشترط أن لا يمد الألف التي هي أول لفظ الجلالة، فلوقال: "ءالله أكبر" لم تنعقد صلاته ويحرم ذلك، لأن معنى ذلك هو الاستفهامفيكون كأنه قال: هل الله أكبر من غيره أم ليس أكبر؟ 3) ويشترط أن لا يزيد واوًا قبل لفظ الجلالة، فلو قال:"والله أكبر" لم تصح صلاته، وكذلك لو زاد واوًا بين لفظ الجلالة و(أكبر)أي أن يقول "الله وأكبر" فلا تصح الصلاة، وكذلك لو أبدل همزة أكبربالواو لم تصح الصلاة كأن يقول: "الله وَكبَر". فائدة: لو توسوس المأموم في تكبيرة الإحرام على وجه يشوشعلى غيره من المأمومين حرم ذلك كمن قعد يتكلم بجوار المصلي، وكذا تحرمعليهالقراءة جهرًا على وجه يشوش على المصلي بجواره. 3) والقيام في الفرض للقادر: أي أن من أركان الصلاة أن يصليقائمًا في الصلاة المفروضة ولو كانت الصلاة نَذرًا أو صلاة جنازة، فيشترطلصحتهامن الصبي القيام كما يشترط في الكبير، وكذلك الصلاة المعادة وهي التيتُعاد بعد أنأُديت صحيحة من أجل جماعة ثانية. ثم شرط القيام الاعتماد على القدمين ونصبفقارالظهر، ولا يجب نصب الرقبة بل يسن خفض الرأس إلى الأمام قليلًا. ومن كانلا يستطيعالقيام إلا بعُكَّازٍ فإنه يجب عليه الاستعانة بها. فإن عجز عن القيام بنفسه أو بالاستعانة بأن كانت تلحقهمشقةٌ شديدةٌ لا تحتمل عادةً صحت صلاته قاعدًا، فإن عجز عن القعود وجبعليه أنيصلي الفرض مضطجعًا على جنب إما الأيمن أو الأيسر، لكن الأحسن أن يقدمالأيمن فإنعجز فالأيسر، فإن لم يستطع أن يصليها على جنب وجب عليه أن يصليها مستلقيًاعلىظهره ويرفع رأسه وجوبًا ولو قليلًا ليتوجَّه بوجهه إلى القبلة، فإن لميستطع رفعرأسه اقتصر على توجيه أخمصيه (ما يلي العقب من بطون الرجلين) إلى القبلة،فإن عجزعن ذلك كله كأن يكون لا يستطيع إلا أن ينبطح على وجهه صلَّى وهو على هذهالحالورفع رأسه إن أمكن، وإلا صلى بطرفه أي بجفنه أي يُحرِّك جفنه بنية الركوعثم يحركهبنية السجود ويكون إخفاضه للسجود أشدَّ، فإن عجز عن ذلك كله أجرى الأركانالفعليةعلى قلبه، وأما الأركان القولية فيقرؤها بلسانه فإن ارتبط لسانه أجراهاأيضًا علىقلبه. والمصلي قاعدًا يكون ركوعه بأن يحاذي رأسه ما قُدَّامركبتيه، والأفضلُ أن يحاذي موضع سجوده. ويسن وضع يديه بعد التحرم أي بعدتكبيرةالإحرام تحت صدره وفوق سرته. 4) وقراءة الفاتحة: لقوله صلى الله عليه وسلم: "لاصلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب". وهي سبع ءايات، والبسملة ءاية منها، فلاتصحّ قراءة الفاتحة بدونها، ويجب الإتيان بتشديداتها الأربع عشرة، فإذاترك واحدةمنها لم تصحّ قراءة الفاتحة، كأن يقرأ { إِيَّاكَ{5} }[سورة الفاتحة] بدونالشدةعلى الياء. ويجب موالاتها، فإن ترك الموالاة كأن سكت سكوتًا طويلًا أثناءالقراءةفيجب حينئذ العود إلى أول الفاتحة، ولا يضرّ غلبة عطاس أو سعال أو تثاؤبأو نحوذلك ولو طال. وكذلك لا يضرّ تأمين المأموم لقراءة إمامه، فلا تنقطعالفاتحة بذلك. ويجبإخراج الحروف من مخارجها، فمن ترك ذلك تقصيرًا بأن أبدل الذال بالزاي أوالتاءبالطاء فلا تصحّ قراءته. 5) والركوع: ويحصل الركوع بالانحناء إلى الحدّ الذي تنالالراحتان الرّكبتين، والراحتان هما ما عدا الأصابع من الكفين، ويشترط أنيكون هذاالانحناء بلا انخناس أي بلا ثني الركبتين، والكمال في الركوع هو أن يمدَّظهرهوعنقه كالصفيحة مع نصب الساقين والفخذين وأخذ الركبتين بالراحتين ومعالتفريق بينالركبتين وبين الرجلين شبرًا وبين الأصابع تفريقًا وسطًا، هذا في حقالرجل، وأماالمرأة فيسن لها أن تقارب بين رجليها، ومن كمال الركوع أيضًا قول: "سبحانربيالعظيم" ثلاثًا. 6) والطمأنينة في الركوع بقدر سبحان الله: وهي سكون كل عظممكانه دفعة واحدة، أي استقرار الأعضاء دفعة واحدة. 7) والاعتدال: الاعتدال هو عودُ الراكع إلى ما كان عليه قبلركوعه إن كان يصلي قائمًا أو غيره. فيحصل بانتصاب المصلي قائمًا إن كانيصليقائمًا، وبعوده إلى الجلوس إن كان يصلي جالسًا. والطمأنينة فيالاعتدال. 9) والسجود مرتين: بأن يضع جبهته كلّها أو بعضها على مصلاهوأن يضع شيئًا من ركبتيه ومن بطون كفيه ومن بطون أصابع رجليه، وذلك لقولهصلى اللهعليه وسلم: "أمرت أن أسجد على سبعة أعظم: الجبهة واليدَين والركبَتينوأطرافالقدمين". ومن شروطه: أ_ أن يكون متثاقلًا بجبهته بحيث لو كان يسجد على قطنلانكبس وظهر أثره على يدهِ. ب_ وتنكيس رأسه بارتفاع أسافله على أعاليه. 10) والطمأنينة في السجود. 11) والجلوس بين السجدتين. 12) والطمأنينة في الجلوس بين السجدتين. 13) والجلوس الأخير: للتشهّد الأخير وما بعد التشهد منالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والسلام. 14) والتشهّد الأخير: وله أقلّ وله أكمل، فأقل التشهد الذيلا تصح الصلاة بدونه: "التحيات لله، سلام عليك أيها النبيُّ ورحمة اللهوبركاته، سلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا اللهوأنَّمحمدًا رسول الله". وأما أكمل التشهد: "التحيات المباركات الصلواتالطيّبات لله، السلام عليك أيُّها النبيُّ ورحمة الله وبركاته، السلامعلينا وعلىعباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله". تنبيه: ما شاع بين بعض الناس من أن النبيّ صلى الله عليهوسلم لما وصل في عروجه إلى المكان الذي سمع فيه خطاب الله تبارك وتعالىقال:"التحيات لله"، فقال : "السلام عليك أيها النبي ورحمة الله"،غيرُ صحيح لأنه لم تُفرض تلك الليلة هذه الصيغة، إنما يروي بعضُ الرواةالكذابينهذه القصة، وقد نالت مع كونها مكذوبة على الله والرسول شُهرةً كبيرةً فيجببيانذلك للناس. 15) والصلاة على النبيِّ صلى الله عليه وسلم: وأقلُّها:اللّهمصلّ على محمد. 16) والسلام: وأقله السلام عليكم. ومن شروطه الإتيان بأل،فلا يكفي سلام عليكم. أما أكمل السلام فيحصل بزيادة: ورحمة الله، واختار بعضهمزيادة وبركاتُه، وقد ورد ذلك في سنن أبي داود في التسليمة الأولى. 17) والترتيب: أي ترتيب الأركان كما ذُكر في تعدادها، فإنتعمّدترك الترتيب كأن سجد قبل ركوعه بَطَلَت الصلاة إجماعًا لتلاعبه، هذا فيالذي أخلّبالترتيب عمدًا، اما إن كان أخلّ بالترتيب سهوًا فليَعُد إليه إلا أن يكونفي مثلهأو بعدَهُ فتتمُّ به ركعته ولغا ما سها به، فمن ترك الترتيب سهوًا ثم ذكرالمتروك 1) فإما أن يتذكر قبل أن يكون في مثل المتروك 2) أو يتذكر وقد صار في مثل المتروك 3) أو يتذكر وقد صار فيما بعد مثل المتروك: فإن تذكر قبل أن يكون في مثل المتروك، يكون ما فعله بعدهلغوٌ لعدم وقوعه في محله، فليرجع إليه فورًا محافظة على الترتيب. فمثلًاإن كان فيالركعة الأولى وقد نسي الركوع فنزل من القيام بعد قراءة الفاتحة إلىالسجود، ثمتذكر في السجود أنه ترك الركوع، قام فورًا وجوبًا ولا يكفيه لو قامراكعًا، ثميركع ويُكمل الصلاة. وإن تذكر وقد صار فيما بعد مثل المتروك أو بعده، فتتم ركعتهبما فعل ويُلغى ما بينهما. فمثلًا لو نسي الركوع في الركعة الأولى، ثمتذكر فيالسجود من الركعة الثالثة أنه نسي الركوع في الركعة الأولى، هذا يبقى فيسجودهويتم صلاته، ويعتبر أن هذه هي الركعة الثانية، لأن ما فعله بعد المتروكإلى أن أتىبمثله يُعتبر لغوًا. هذا الحكم في غير المأموم أما المأموم فيأتي بركعةٍ بعدسلام إمامه. مسئلة مهمة: الشّكّ في هذه المسئلة كالتَّذكُّر فلو ركع ثمشكّ هل قرأ الفاتحة أم لا، أو شكّ وهو ساجدٌ هل ركع واعتدل أم لا قامفورًا وجوبًاولا يكفيه لو قام راكعًا، وأما من شكّ وهو قائم هل قرأ الفاتحة أم لا فيركعته هذهفلا يجب عليه أن يقرأ فورًا لأنه لم ينتقل عن محلها. فائدة في شرح ألفاظ الصلاة: "الله أكبر": معناه: أن الله أكبر كبيرٍ قدرًاوعظمةً لا حجمًا لأن الله منزه عن الحجم، ويصح تفسيره بمعنى الكبير، فكلمة"اللهأكبر" على هذا مرادفة لكلمة: "الله كبير". "سبحان الله": معناها تنزيهًا لله من كل نقصوعيب، كالعجز والضَّعف والجهل والخوف والتغير والجلوس والاستقرار وما فيمعنى ذلكمن صفات البشر. "سبحان ربي الأعلى": أي أنزّه ربي الأعلى أي الذيهو أعلى من كل عليٍّ أي عُلُوَّ قدرٍ لا علُوَّ حَيِّز ومكان وارتفاعبالمسافة. سنن الصلاة
وسنن الصلاة قبل الدخول فيها شيئان: الأذان والإقامة وبعدالدخول فيها مما يسجد لتركه للسهو شيئان: التشهد الأول والقنوت في الصبحوفي الوترفي النصف الثاني من شهر رمضان. وأما سننها التي لا يسجد لتركها للسهو فكثيرة، منها: * رفع اليدين عند تكبيرة الإحرام وعند الركوع والرفع منه. * ووضع اليمين على اليسار تحت الصدر وفوق السرة. * والتفريق بين القدمين قدر شبر. * ودعاء التوجه بعد التحرم وهو: وجهت وجهي للذي فطرالسمهبهوات والأرض حنيفًا مسلمًا وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونسكيومحيايومماتي لله رب العالمين لا شريك له، وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين. * والتعوذ ويسن في كل ركعة. * والإسرار في موضعه والجهر في موضعه، وتخفض المرأة صوتهافي حضرة الرجال الأجانب استحبابًا. * والتأمين عقب الفاتحة. * وقراءة السورة بعد الفاتحة وتحصل السنة بقراءة ءاية واحدةولا تسن في الركعة الثالثة من المغرب ولا غيرها ولا في الرابعة منالرباعية. * والتكبيرات عند الرفع والخفض. * وقول سمع الله لمن حمده مع ابتداء الرفع من الركوع، وقولربنا لك الحمد عند الاعتدال. * والتسبيح في الركوع والسجود. * وأن يجافي الرجل مرفقيه عن جنبيه ويبعد بطنه عن فخذيه،وأما المرأة فتضم بعضها إلى بعض. * وجلسة الراحة وهي جلسة خفيفة بعد السجدة الثانية في كلركعة يقوم عنها بأن لا يعقبها تشهد. * والافتراش في جميع الجلسات وهو أن يجلس على كعب يسراهويضع أطراف بطون أصابع اليمنى على الأرض. * والتورك في الجلسة الأخيرة وهو كالافتراش في كيفيته إلاأنه يخرج يسراه من جهة يمينه ويلصق وركه بالأرض. * ووضع اليدين على الفخذين في الجلوس يبسط اليسرى ويقبضاليمنىإلا المسبحة فإنه يشير بها عند قوله إلا الله في التشهد إشارة لتوحيدالله. * والالتفات يمينًا عند التسليمة الأولى ويسارًا عندالثانية. * والتسليمة الثانية.منقول
| |
|
gigy عضو محترف
عدد المساهمات : 389 تاريخ التسجيل : 25/06/2010 الموقع : الدنيا العمل/الترفيه : الرسم
| موضوع: رد: اركان الصلاه وسنن الصلاه السبت أكتوبر 23 2010, 21:45 | |
| جزاك الله خيرا على ما طرحت فاول مايحاسب عليه العبد يوم القيامه الصلاه ولابد من معرفه اركانها وسننها جزيت خيرا عنا | |
|