السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يارب تكونو جميعا باحسن صحه وافضل حال
احب اولا اهنئكم جميعا بقرب حلول شهر رمضان المبارك كل عام وانت بخير اعاده الله عليكم جميعا بالخير واليمن والبركات
انا يا جماعه النهارده هتكلم عن الموضوع اللى اتفقت مع ساره بوسى عليه هو
**حمله مقاطعه المسلسلات فى رمضان **
فهل من مستمع؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى : {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ} [لقمان:6].
وطبعا فى هذا الموضوع ...
أحب أن أنبهكم أن الشيطان يستعد من الآن لمحاربتنا أنه لن يكون موجود معنا فى رمضان لكن ستكون معنا أعماله التى يستعد لها من الان
ويجهز لها لتلهونا عن عبادتنا فى رمضان
ولكن للأسف
الشيطان يجهز العدة من الآن يخطط ليضيع علينا هذا الشهر
ويريد أن يخرجنا منه
ونحن غير عتقاء من النار
ونحن غير منتبهين لذلك
اللهم اعتقنا من النار فى رمضان
المعلومة التى أحب أن انقلها لكم
أن هناك كم هائل من
(المسلسلات الرمضانية) !!!
يتم تجهيزها الآن
وبكثرة شديدة
فى كل القنوات الفضائية
وطبعاً الغرض منها واضح
وهو
تشتيتنا عن أداء العبادات
والفرائض فى رمضان
لكم أن تتخيلوا من بعد الإفطار
وحتى السحور كمية المسلسلات
التى تعرض فى هذا التوقيت
وكل واحد من الأسرة
لو شاهد 5 أو 6 مسلسلات يومية
فمتى ؟
يصلى الفرائض والتراويح والتهجد
ويقيم الليل
ويذكر الله
ويقرأ القرءان
ويؤدى الصدقات
ويبر الأقارب
ويزور المريض
وكل الأمور التى تقربنا من الله
عز وجل فى هذا الشهر المبارك
صدقونى أن المستفيد الوحيد
من هذه المسلسلات هم :
1- المنتجون لها لأنهم يحصدون
الملايين من بيعها للقنوات الفضائية
لإذاعاتها
2- القنوات الفضائية تحصد الملايين
من الإعلانات المعروضة
أثناء المسلسل من سلع ومنتجات
3- الشركات تستفيد من بيع
وترويج تلك السلع
خلال شهر رمضان
الذى تحول من شهر الصوم
إلى أكثر أشهر شراء واستهلاك للطعام والمأكولات طوال العام
ولكن يا ترى الكل كسبان فى هذه العملية
إلا .......
نحن
لماذا ؟
لأنه يضيع وقته الثمين
فى الشهر الثمين وقته
فى متابعة كلام فاضى
لا ينفع ولا يضر بشئ
وبعضها يحمل أشياء
تخدش الحياء للمسلم
وتدعو إلى الفتن للأسف الشديد
وتعرض فى أى شهر ..
شهر رمضان !!!!
ونتابع مسلسلاً
وننقل المحطة على مسلسل آخر
وهكذا
حتى نكتشف أن الشهر ضاع
فى متابعة التليفزيون
فكيف يعقل لشخص
أن يتابع 5 أو 6 مسلسلات يومياً
أين الوقت ليتقرب إلى الله عز وجل
إنه موسم الخير
ووالله الخاسر من خرج منه
دون أن يغتنم من خيره
ويُعتق من النار
إنها فرصة تأتى إلينا
مرة كل عام للعودة
والتقرب إلى الله عز وجل
وقد لا تأتى علينا العام القادم
فلنغتنم الفرصة هذا العام
ولكن ماذا نفعل لنغتنمها
أولاً
علينا جميعا مقاطعة جميع المسلسلات
التى للأسف أصبحت يُُطلق عليها
مسلسلات رمضانية وفوازير رمضان
وغيرها من برامج تافهة
كبرامج المقالب على الناس
والكاميرا الخفية والمستخبية
تعرض فقط لمجرد شغل
أوقات المسلمين عن الخير
وأداء العبادات
====================
أرجو من الكل أن ينقل الموضوع لأهل بيته جميعا ولأصدقائك
وأقاربك وكل من تحب لهم الخير
===========================
فلنجعل هذا الشهر كله لله
لنفوز برضا الله عز وجل والجنة
فلنجعل كل شغلنا هو طاعة الله
وقراءة القرءان والزكاة وأداء الصلوات الفريضة والنوافل
والتراويح والتهجد وذكر الله
والتأمل فى خلق الله عز وجل
لا نريد أن يضيع منا رمضان
هذا العام فى أشياء
والله لن تفيدنا بشئ
فلنقاطع جميعا كل شئ
يبعدنا عن الله عز وجل
فى هذا الشهر الكريم
وبإذن الله تكون انطلاقه منه
لتكون فى كل بقية العام
وليس رمضان فقط
ولتكن البداية هى المسلسلات
والتى إن لم نشاهدها هذا العام
ولم تحقق نسبة مشاهدة عالية
كما يحدث كل عام
فبالتالى لن تضطر الشركات
لعرض إعلاناتها داخل المسلسلات التى لا يشاهدها احد
ولن تضطر القنوات ساعتها
لشراء مسلسلات بالملايين
ولا تستفيد من توزيع الإعلانات بداخلها
لأنه لا أحد يشاهدها
وبالتالى يتوقف المنتجين عن إنتاج
تلك المسلسلات
أو السموم التى تعرض لنا فى رمضان
ويتم تحويل كل تلك الأوقات
إلى برامج دينية هادفة ومفيدة
تستفيد منها كل الأسر المسلمة
التى تحب أن تشاهد التليفزيون
فى رمضان
أرجو من الكل نقل الموضوع
بكل الطرق فى المنتديات
والإيميلات وبين الأصدقاء
لتكون حملة قوية يشارك فيها الكل
- بلغوا كل عائلتكم
واصحابكم وكل من تحبون لهم الخير -
والدال على الخير كفاعله
وليكن شعارنا هذا العام
تعالوا نتقرب إلى الله عز وجل
فيا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر.
باب من الخير اصطفاك الله وفضلك على غيرك بحضوره فكم ممن حضر معنا رمضان الماضي هو الآن بين الأموات.
ومع استعداد المتقين الصالحين لموسم الطاعات, يعد شياطين الإنس لهم الكثير والكثير من الموبقات ليتسلموا الراية من إخوانهم شياطين الجن, وليقولوا لهم بلسان حالهم, ستصفدون ونحن مكانكم فلا تقلقوا.
اللهم بلغت.... اللهم فإشهد
وتقبل الله منّا ومنك صالح الأعمال وشهركم مبارك إن شاء الله وكل عام وأنتم والأمّة الإسلامية بكل خير, وقد عمّ أرجائها الأمن والأمان والنصر والتمكين
فالحذر الحذر أيّها الحبيب أن تضيع أوقاتك بين معصية وأختها, حتى إذا ما ذهب رمضان وذهب معه بعضك فتحت يديك فإذا هما خاويتين, ونفضت ثيابك فإذا هي دنسة من المعاصي, وكان الأجدر أن تفتح يديك فتجد الكثير من الحسنات تستشعرها بما قدمت من ختمات للقرآن, وصدقات للجائع والظمآن, صلوات في دلجة الليل, وركعات مع المسلمين في فرائض وقيام, حلقات للقرآن, ومجالس لتواصل الأرحام, محبة وإطعام ودعوة ودعاء, إخبات ورجاء, فيالخسارة من ترك كل هذا الخير وارتمى في أحضان اللئام.
يا باغي الخير دعك من هذا الهراء, فأهل الفن والعفن لا يرجون من عملهم إلّا تجارة أجساد يتربحون بها لإثراء دنياهم على حساب دينهم, أمّا أنت إن تبعتهم فستخسر دينك ودنياك سويا, فلا مربح لك من ورائهم إلّا الذنوب, فبالله عليك هل يقبل عاقل أن يرفض دعوة من فتح له كل أبواب الخير وأغلق له باب كل عذاب ويرتمي في أحضان أعداء ما أرادوا من ورائك إلّا مصلحتهم, ووالله مافيها أي مصلحة وإن لم يتوبوا فسيعلموا مغبة ما قدموا.
أخي إن كنت تريد أن تقدم شهرك هذا قربانا للممثلين والمنتجين والمخرجين على حساب دينك, فأقول لك أغبن النّاس من باع دينه بدنيا غيره, فاحذر كل الحذر, وعساها بداية خير لك, أخي لا تخلوا هذه الأعمال من نساء كاسيات عاريات وأحضان وقبلات, ومعازف وآهات ثم يتبعها حسرات وحسرات, فوفر على نفسك الحسرة, واصبر نفسك مع الذين يدعون ربّهم بالغداة والعشي يريدون وجهه.
أخي هذه دعوة صريحة من موقعنا المبارك لمقاطعة المسلسلات والأفلام في نهار رمضان وليله.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه» [رواه البخاري].
وهذه فتوى للشيخ بن باز رحمه الله حول هذا الأمر :
س: بعض الصائمين يقضون معظم نهار رمضان في مشاهدة الأفلام والمسلسلات من الفيديو والتلفاز ولعب الورق، فما هو حكم الدين في ذلك؟
ج: الواجب على الصائمين وغيرهم من المسلمين أن يتقوا الله سبحانه فيما يأتون ويذرون في جميع الأوقات, وأن يحذروا ما حرم الله عليهم من مشاهدة الأفلام الخليعة التي يظهر فيها ما حرم الله, من الصور العارية وشبه العارية, ومن المقالات المنكرة, وهكذا ما يظهر في التلفاز مما يخالف شرع الله, من الصور والأغاني وآلات الملاهي والدعوات المضللة, كما يجب على كل مسلم صائما كان أو غيره أن يحذر اللعب بآلات اللهو, من الورق وغيرها من آلات اللهو, لما في ذلك من مشاهدة المنكر وفعل المنكر, ولما في ذلك أيضا من التسبب في قسوة القلوب ومرضها واستخفافها بشرع الله, والتثاقل عما أوجب الله, من الصلاة في الجماعة أو غير ذلك من ترك الواجبات والوقوع في كثير من المحرمات, والله يقول سبحانه: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (6) وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْراً فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ} [لقمان:6-7 ], ويقول سبحانه في سورة الفرقان في صفة عباد الرحمن: {وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَاماً} [الفرقان:72].
والزور يشمل جميع أنواع المنكر, ومعنى {لَا يَشْهَدُونَ} : لا يحضرون، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: «ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف» [رواه البخاري في صحيحه معلقا مجزوما به]. والمراد: ب «المعازف» : الغناء وآلات اللهو، ولأنّ الله سبحانه حرم على المسلمين وسائل الوقوع في المحرمات. ولا شك أنّ مشاهدة الأفلام المنكرة, وما يعرض في التلفاز من المنكرات من وسائل الوقوع فيها, أو التساهل في عدم إنكارها. والله المستعان [الشيخ ابن باز، مجموع الفتاوى: 15/ 216].
أرجو أن تلقى هذه الدعوة القبول لدى القارئ الكريم في بقاع الأرض.
وتقبل الله منّا ومنك صالح الأعمال وشهركم مبارك إن شاء الله وكل عام وأنتم والأمّة الإسلامية بكل خير, وقد عمّ أرجائها الأمن والأمان والنصر والتمكين.
مع رجاء تعميم هذه المقاطعة في جميع المواقع والمنتديات
.
.
.
.
.
المهم يا جماعه
يلا بقى عاوزين شباب وبنات فى منتهى التقوى والايمان
عاوزين شباب وبنات مش عاوزين يضيعو ولا يوم من رمضان فى اللهو
يلا مين معانا
عاوزه كلنا ندخل ونتفق سواااااااااا
منتظراااااكو
ربنا يحفظكم جميع