[size=25]ماأسهل أن نرتكب الأخطاء في حق الأخرين, بل ربما هي كسكب ماء على الارض ولكن إصلاحها أو الاعتذار منها عند الكثير كإزاحة صخرة عظمى من على الارض..بل هي اشق.
لــــــيســـــــــــــــــــــــــــــــت مبالغة..
فالبعض يعشق أن يحمل سكيناً فيطعن بها..ولكن يكره أن تحمل يده بلسمـــاً يدواي به الجراح..
ياترى كيف سيكون شعور من يخطـــــــيء؟؟؟؟
الكثير في مجمتعنا الذي نعيشه لانجد من يصحح خطأه
ولو بكلمة الاسف فتجده وحتى لو أخرج الاسف تكون ثقيلة عليه
نحن جميعنا بشر و معرضين للأخطـــاء و لكن ديننا الحنيف حثنا على التسامح و الأعتذار و هـذا الشي بحـــد ذاتــه يعتمــد على التربيه من اسـاسـهــا والأعتــذار في حــالــة الغلـــط لا يصـــدر الا من ذوي القلـوب النظيفه و الصافيه جعلنا الله و اياكم من اصحابهـا
فلماذ البعض يمنعون انفسهم من الاعتذار لعتقادهم أن الإعتذار يقلل من شأنهم ويتعارض مع كرامتهم..
فتراهم لا يعترفون به في قاموس حياته[/size]م