بانوراما ابن الدلتا حصريا علي منتدي ابن الدلتا

بليززز سكــــــوووت هنصــور ,,,,,,
فريق المسرح بجامعة ابن الدلتا رجاء أجهز ......
وحدات التصوير , ثابته ومتحركه أستعد ،،،،
هندسة الصـوت ,,الدعم التقنى والفنـى ^^ sound ^^تشغيل
جميع فريق العرض المسرحى على وضع الأستعداد .......

بانوراما ابن الدلتا



بانوراما ابن الدلتا


علي
[/center]

°•.♥.•°عـذرأ أستـــاذى°•.♥.•°

بانوراما ابن الدلتا[`~*¤!||!¤*~`

هنا سنبحر بذكر



المقام


فالمقام منبر يصعد ليخطب عليه أبدع الخاطبون



والمقام منبر يصعد عليه زعماء ورؤوساء ليلقوا سياستهم


والمقام منبر يصعد عليه أأمه وشيوخا ليتلوا أدعيتهم



والمقام منبر صعد عليه شعارا ونقادا وفلاسفة ليقرأو أعذب كلماتهم



[size=25]لكن ما أحلى مقام من ما ذكر ؟؟؟؟



إننا لسنا ننسى مقام قد صعد عليه رسولنا محمد صلوات الله عليه وسلم ماسكا عصاه متكئا عليها


فهذا من افضل المقام حديثا كيف وهو حديث افضل البشر على الأطلاق


فما نطق به نبينا محمد صلوات الله عليه وسلم كان حديثا أعطر من المسك برائحته


أسمى في ذكره ونطقه في لطافته وشجون أنفاسه

وأحاديثه التي اصبحت نبارسا منيرا لأمته المسلمه



هذا هو المقام وما ذكر بعض من أنواع المقامات


فقد همننا الأن بمعرفة

أن في ذكرنا للمقام عجبا

حين صار مقاما عظيما

بعد ماتفنن القلم في إنظامه وإجلاله


هنا القلم ينتج المقام

فالقلم ليس ماكتب به فحسب

إنما القلم هو نتاج من الفكر والعقل



قد أفرغ بورقه لتقرأ

أو أذيع لملاء فيسمع



لقد ذكرت الأن كيف أصبح المقام مقاما

عندما وجد من وجود القلم

كتابته مخطوطة وخطابه مسموعا





هنا حين يبدع القلم

يتجلى المقام عظامة ونفوذا

§¤~¤§¤~¤§ لـــــــــكـــــــن §¤~¤§¤~¤§



ليس كل مقاما يصعد

يصبح عظيما مذكورا بالتاريخ

وليس كل قلم مجيدا

سيظهر هذا المقام مقاما مبجلا



فأنها تتواجد مقامات ساخطه

لها من الهزل هزلا

ولها من الضحك اطروحة



هذه المقامات

لاتمجد ابدا

ولا تذكر إلا نادرا

فقد أطلق عليها المؤرخون العظماء أسماء والقابا



فمنها (( مقامات الحمقى ))



ومنها (( مقامات هزلية ))



ومنها (( مقامات في السخريات ))



ومنها (( مقامات ليس لها معنى ))







فحاول أخي القارىء الأبتعاد عنها كثيرا


فلا تلجأ لها الا عندما تريد ان تريح عقلك وفكرك



لـــكـــن




لاتكثر المكوث حينها

ولا تكثر في (الهزل) و(الغمز) و(اللمز) ..........




لكي لا تصبح شغرك الشاغر

فتغم عليك ادمانا

وتصيب في عقلك سكونا وجمودا





إنما أكثر من مجالسة فصحاء القوم

ومن كبار السن

الذين قد مضوا في هذه الحياة تعلما

لينيروا بعلمهم من كان مقبلا إقبلا مثلك أنت

لكي توصل من خلالها الى أعذوبة المنال





وتكمل المعادلة بنضاجه

وبسباق مع من حولك

لكي تصير افصحهم قولا

والينهم طرفا

وأحكمهم رأيا




ستكون هذه المعادله

قلم يكتب ناضجا

ومقاما يصعد عظيما

ومنال عذب يلقى

لكنك لم تصل بعد





فهناك بقية لحديثنا بأخر جزء تبقى

الا وهو

تحقيق المستنال


فتابع مع ياأخي القارىء

أصعب جزء وأخره

فللحديث بقية تروى

[/size]

بـانـورامـا ابن الدلتا [`~*¤!||!¤*~`

لقد ذهب من مشورانا الكثير فصبرك لم يتبقى الا القليل
لم يبقى الا


تحقيق المستنال





فتحقيق المستنال فحوى معناه

هو أن تلعق الصبر لعقا مريرا

لكي تصل الى مجدك بغسيل عرقك




فالطريق طويلة

والرحلة عويصه

تتخلها عقبات كثيرة

وتمتد بك الى سنوات طويلة جدا



فمن نهض ناهضا

فسعى ساعيا

بيومه فمشى لكي يصل الى مجدا في غداه متعجلا مقامه ومجده

وقد استبسل وأجتهد

فأخذ من أصعب الأمور

نقاطا بسيطه لكي تصبح أسهلها

فوصل في عشية وضحاها

فأنه كمن صعد السلم من اعلاه لايعلم ماذا اسفله




فأن السلم قد يكون مكسورا غير مرموما في اساساته

فأننقلب على رأسيه وجلا متبهذلا

وقد صح مثلا قد ذكر




يامن صعدت عجلا

محلقا كطير سريعا

الى سماء من دون غذاء ولا شراب

فأن ما طار طير وأرتفع

إلا كما طار وقع









ما أعجب هذا المثل

فهل اصتصغته وفهمت طلاسم رموزه جيدا ...






هــــــنـــــــــا





نيل المستنال



فنيله صعبا....

وحفاظك عليه أصعب وأشقى....

فلكي تحافظ عليه لابد أن تصعد درجاته درجه تتلوها الدرجه ...

لكي تتأكد من سلامة مايقابلك

وما فاتك


فرمم ما يكون مهترئا


وأزيل ما رأيته وسخا


وتفنن في تجميله جمالا وألمعه لمعانا


وإبقى في درجة طويلا


لكي تعمرها تعميرا شديدا


لكي تثق بها وثوقا


بأن لا تزلق بك فتتطرحك اسفلا عميقا


أو تتحطم فتصبح فتاتا


لكي تقع من علو قد وطأت بقدمك عليه


فأنهدم بنائك ليصبح حطاما مميتا ...







أخي


نيل المستنال صعب المنال

فلن تناله الا بأمرين لاثالث لهما :





أمر نيله الأول هو : أن تناله بصدقك الصدوق

ووفائك الوفي

وحنانك الحنون

ورأيك السديد

ورجاحة عقلك المنير

وعلمك العتيد

وحياتك السعيده

بإسعاد من حولك

وإحاطتهم بقلبك الطيب .... وهكذا من اصلح الأمور صحة



فهنا مستنالك الذي نلته

انما هو مستنال حسن

ذكره راحة في مجلسه

مستصاغ في مقامه لحديثه

فما أجمله من مستنال

وما أطربه عذوبة

فهذا عذوبة المستنال ~ أخيرا‘.....






وامر نيلة الثاني هو :

أن تناله بأكاذيب تأولها

وغطرسة تجبرتها

وحقد حقدته

وكراهيتا كرهتها

ورأي قاسي قد قسوته

وظلم قد تعمدته

وعقل قد تكابر فغطرس

في سوء أرائه

وعلم قد تعلمته صحيحا فحرفته تحريفا

وسحر قد سحرت يه القلوب غشا وخداعا


وأنانية قد تلبستها مرصعة بذهب وياقوت




..... وهكذا من بإس الأمور وأسوائها

هنا قد نلت المستنال لكن ليس عذبا

إنما قدحا من قطرانا قد ألتهب نارا فسقيت به من حولك

تعفسا وغطرسة




فبئسا من مستنال سيذكرك به التاريخ أسواء

الذكريات مسطرا الما لأناس قد قتلوا ونزفوا دمائهم تحت هيمنتك




بئس المستنال ..





أنني لأخرجه من نطاق حديثي هنا إخارجا

فقد تحسرة حسرة حين ذكرته

لكنني مجبرا على ذكره

لكي لا تأوي اليه وتضع قدمك مبتدئا في طريقه

فلك الخيار في الأمرين.....؟؟






لقد قاربنا على الأنتهاء



بما قرائناه هنا

فلقد حاولت جاهدا هنا

أأن أوضح هذه الصورة

لكم بأسهل التعابير طراوة






في نهاية الحديث

قد علمنا هذه الفوائد

بقلمي كتبتها لكم وضوحا فهل تحقق المستنال ..






عزيزي من قراء هنا

هذه أول أبحاثي

وهذه اول معاني استرسلها كاتبا

فأقراء هذه السطور

وأبحث هنا وهناك في الكتب

وفي العصور

وفي التاريخ الازلي




لا تعمل بما كتب نصيا هنا

دون أن تبحث مصداقيته

فإبن أدم معرض للخطأ دائما

وأنا من أبناء أدم الخطائوون





فأبحث عميقا

فإن وجدت في سطوري

أخطاء فأبلغني

كي أصححها




فإن وجدت من كلامي ملمسا صحيحا

فلا تتردد وأعمل به




وحاول جاهدا

أن تزيد عليه مما عندك

وأنقله من بين من تعرف

من قراء قد عاشرتهم

وصادقتهم

فأبحثوا حثيثا مليا كليلا




كــــــــي لا

تصيبوا صدق ما ذكرت

وفشل ماسردت

فبكم يتم هذا البحث صحيحا

يعد ماتناقشوه مليا

لتصصحوه جليا ..







ختاما









أسأل الله أني وفقت في بحثي هذا وفي أختياري لموضعي

(( اللهم اغفر لي ذنوبا مليا اللهم أن أخطأت فمن عندي فأتوب لك وما كان صحيحا فمن عندك .. )))

(( اللهم لاتؤاخني أن نسيت أو أخطأت فأنا عبدك ناصيتي بيدك ومنارتي الا من تنوريك الي .. )))

(( فحمدا على مأبصرتني به وأنرتني عليه .. )))

(( ربي عفوووك وغفرانك وحمدا لك على ثنائك وكرمك .... )))

اللهم صلي على محمد كما صليت على ابراهيم وسلم على محمد كما سلمت على أبراهيم إنك حميد مجيد .. )))



لاتنسوا ذكر الله

[/b][/b]

اعجز ان اعبر عن اعجابي باسلوبك الاكثر من رائع

تسلم ايدك

أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يسب الدهر ، وأنا الدهر بيدي الأمر ، أقلب الليل والنهار ) .
تخريج الحديث
الحديث أخرجه البخاري و مسلم .

معاني المفردات
السب : الشتم أو التقبيح والذم .
الدهر : الوقت والزمان .
يؤذيني : أي ينسب إليَّ ما لا يليق بي .
وأنا الدَّهر : أنا ملك الدهر ومصرفه ومقلبه .

ألفاظ للحديث
جاء الحديث بألفاظ مختلفة منها رواية مسلم : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يقول : يا خيبة الدهر ، فلا يقولن أحدكم : يا خيبة الدهر ، فإني أنا الدهر أقلب ليله ونهاره فإذا شئت قبضتهما ) .
ومنها رواية للإمام أحمد : ( لا تسبوا الدهر فإن الله عز وجل قال : أنا الدهر الأيام والليالي لي أجددها وأبليها وآتي بملوك بعد ملوك ) وصححه الألباني .

معنى الحديث
أقسم الله تعالى بالعصر والزمان لعظمته وأهميته ، فهو ظرف العمل ووعاؤه ، وهو سبب الربح والخسارة في الدنيا والآخرة ، وهو الحياة ، فما الحياة إلا هذه الدقائق والثواني التي نعيشها لحظة بلحظة ، ولهذا امتن الله به على عباده فقال: {وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا }(الفرقان 62) فمن فاته عمل الليل قضاه بالنهار ، ومن فاته عمل النهار قضاه بالليل .

وكان أهل الجاهلية إذا أصابتهم مصيبة ، أو حُرِموا غرضاً معيناً أخذوا يسبون الدهر ويلعنون الزمان ، فيقول أحدهم : " قبح الله الدهر الذي شتت شملنا " ، و" لعن الله الزمان الذي جرى فيه كذا وكذا " ، وما أشبه ذلك من عبارات التقبيح والشتم ، فجاء هذا الحديث لرد ما يقوله أهل الجاهلية ومن شابههم وسلك مسلكهم ، فبيَّن أن ابن آدم حين يسب الدّهر والزمان ، فإنما يسب - في الحقيقة - الذي فعل هذه الأمور وقدَّرها ، حتى وإن أضاف الفعل إلى الدهر ، فإن الدَّهر لا فعل له ، وإنما الفاعل هو ربُّ الدهر المعطي المانع ، الخافض الرافع ، المعز المذل ، وأما الدهر فليس له من الأمر شيء ، فمسبتهم للدهر هي مسبة لله عز وجل ، ولهذا كانت مؤذية للرب جل جلاله .
ومَثَلُ من يفعل ذلك كرجل قضى عليه قاض بحق أو أفتاه مفت بحق ، فجعل يقول : " لعن الله من قضى بهذا أو أفتى بهذا " ، ويكون ذلك من قضاء النبي - صلى الله عليه وسلم - وفتياه فيقع السبُّ عليه في الحقيقة ، وان كان السابُّ لجهله أضاف الأمر إلى المبلِّغ ، مع أن المبلِّغ هنا ناقل للحكم ، فكيف بالدهر والزمان الذي هو مجرد وعاء ، وطرف محايد لا له ولا عليه ، والله تعالى هو الذي يقلبه ويصرفه كيف يشاء .
إذاً فالإنسان بسبِّه للدهر يرتكب جملة من المفاسد ، منها أنه سبَّ من ليس أهلاً للسب ، فإن الدهر خلق مسخَّر من خلق الله ، منقاد لأمره متذلل لتسخيره ، فسابُّه أولى بالذم والسب منه .
ومنها أن سبه قد يتضمن الإشراك بالله جل وعلا ، إذا اعتقد أن الدّهر يضر وينفع ، وأنه ظالم حين ضر من لا يستحق الضر ، ورفع من لا يستحق الرفعة ، وحرم من ليس أهلاً للحرمان ، وكثيراً ما جرى هذا المعنى في كلام الشعراء القدماء والمعاصرين ، كقول بعضهم :
يا دهر ويحك ما أبقيت لي أحدا وأنت والد سوء تأكل الولدا

وقول المتنبي :
قبحا لوجـهك يـا زمان كـأنه وجه له من كل قبح برقع

وقال آخر :
إن تبتلى بلئام الناس يرفعهم عليك دهر لأهل الفضل قد خانا

فسابُّ الدهر دائر بين أمرين لا بد له من أحدهما : إما مسبة الله ، أو الشرك به ، فإن اعتقد أن الدَّهر فاعل مع الله فهو مشرك ، وإن اعتقد أن الله وحده هو الذي فعل ذلك ، فهو يسب الله تعالى .
ثم إن في النهي عن سب الدهر دعوة إلى اشتغال الإنسان بما يفيد ويجدي ، والاهتمام بالأمور العملية ، فما الذي سيستفيده الإنسان ويجنيه إذا ظل يلعن الدهر ويسبه صباح مساء ، هل سيغير ذلك من حاله ؟ هل سيرفع الألم والمعاناة التي يجدها ؟ هل سيحصل ما كان يطمح إليه ؟ ، إن ذلك لن يغير من الواقع شيئاً ، ولا بد أن يبدأ التغيير من النفس وأن نشتغل بالعمل المثمر بدل أن نلقي التبعة واللوم على الدهر والزمان الذي لا يملك من أمره شيئاً .

نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
وقد نهجوا الزمان بغير جرم ولو نطق الزمان بنا هجانا

هل الدهر من أسماء الله ؟
والدَّهر ليس من أسماء الله ، وذلك لأن أسماءه سبحانه كلها حسنى ، أي بالغة في الحسن أكمله ، فلابد أن تشتمل على وصف ومعنى هو أحسن ما يكون من الأوصاف والمعاني في دلالة هذه الكلمة ، ولهذا لا يوجد في أسماء الله تعالى اسمٌ جامدٌ لا يدل على معنى ، والدَّهرُ اسم جامد لا يحمل معنى سوى أنه اسم للوقت والزمن .
ثم إن سياق الحديث أيضاً يأبى أن يكون الدَّهر من أسماء الله لأنه قال : ( وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار ) ، والليل والنهار هما الدهر ، فكيف يمكن أن يكون المقلَّب بفتح اللام هو المقلِّب بكسر اللام ؟! ولذلك يمتنع أن يكون الدَّهر اسماً لله جل وعلا .
الأذى والضرر
وقد ذكر الحديث أن في سب الدهر أذية لله جل وعلا ، ولا يلزم من الأذية الضرر ، فقد يتأذى الإنسان بسماع القبيح أو مشاهدته أو الرائحة الكريهة مثلاً ، ولكنه لا يتضرر بذلك ، ولله المثل الأعلى ، ولهذا أثبت الله الأذية في القرآن فقال تعالى : {إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا }(الأحزاب 57)، ونفى عن نفسه أن يضره شيء فقال تعالى : {إنهم لن يضروا الله شيئا }( آل عمران 176) ، وقال في الحديث القدسي : ( يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ) رواه مسلم عن